بين أكثر من 510 مليون كيلو متر مربع هي مساحة سطح كوكب الأرض توجد العدد من الأماكن السريّة التي يحظر الاقتراب منها وأماكن أخرى قد لا يعرف أحد بوجودها، فمعظم هذه الأماكن محاطة بالسريّة المطلقة لأسباب عسكرية وسياسية وبعضها الآخر لأسباب دينية.
وفي تقرير له كشف موقع " آراجيك " عن أكثر الأماكن أهميّة وسريّة على الإطلاقعلي كوكبنا .
وكانت أول هذه الأماكن هي ميزغوريو التي تقع في جمهورية بيشكيريا الروسيّة وتعتبر واحدة من أكثر المدن الروسية سريّة على الإطلاق تأسّست عام 1979، اشتبهت الولايات المتحدة الأمريكية لفترة طويلة أنّ المدينة تحوي منشآت نوويّة سريّة، وفي نهاية التسعينيات كشفت صور الأقمار الصناعية وجوع عمليات تنقيب كبيرة بالقرب من المدينة.
وأثمرت الاستفسارات المتكررة الأمريكية حول المدينة استجابة من الحكومات الروسية المتعاقبة التي أكدّت أنّ المنطقة تعتبر مستودعاً للكنوز الروسية ومنطقة تخزين للمواد الغذائية وملجأً للقادة الروس في حال اندلاع حرب نوويّة.
وثان هذه الأماكن هي أرشيف الفاتيكان السرّيحيث يُقدّر احتواء هذا الأرشيف على 84 كيلومتراً من الرفوف المليئة بالمجلّدات والمستندات، بإمكانك الاطلاع على أي وثيقة تريدها بعد تقديم طلب خاص بذلك، ولكن يُحظر عليك دخول الأرشيف.
أمّا الوثائق التي لا يمكن لأي شخص الاطلاع عليها هي تلك التي لم يمضِ بعد مرور 75 عاماً على وجودها وذلك من أجمل حماية المعلومات الحكومية والدبلوماسية.
أما عن ثالث هذه الأماكن فهو النادي 33و هو نادٍ خاص تابع لمجموعة ديزني لاند، تصل رسوم التسجيل فيه إلى 30 ألف دولار، وإذا رغبت فعلاً بالانضمام إلى هذه النادي عليك الدخول ضمن قائمة انتظار تصل إلى 14 عاماً.
ورابع الأماكن التي كشف عنها التقرير هي المنطقة 51والتي يقول التقرير أنه عند الاقتراب من هذه المنطقة ستجد لوحات تنصحك بالابتعاد فوراً تحت طائلة استخدام القوة المميتة لإيقافك، والمنطقة 51 هي الاسم المعروف للقاعدة العسكرية الأمريكية الواقعة في ولاية نيفادا وتبعد 83 كيلومتراً إلى الشمال الغربي من مدينة لاس فيغاس.
ويُعتقد أنّ الغرض الأساسي لهذه القاعدة العسكرية هو تطوير واختبار الأسلحة السريّة، في حين يؤكد أنصار نظرية المؤامرة على وجود علاقة ما بين هذه المنطقة والصحون الطائرة.
وتابعت آراجيك أن خامس هذه الأماكن هي الغرفة 39وتُعرف أيضاً بالمكتب 39، واحدة من أكثر الأماكن سريّة في كوريا الشمالية والعالم تأسست في نهاية سبعينيات القرن الماضي وتُوصف بأنّها العمود الفقري لاقتصاد كوريا الشمالية.
ونظراً للسريّة التي تتمتع بها هذه المنظمة فإنّ المعلومات المتوافرة حولها تكاد تكون معدومة، إلّا أنّ بعض التكهنات تشير إلى أنّها تدير عدّة حسابات بنكية في الصين وسويسرا يتم استخدامها لأغراض الابتزاز، غسيل الأموال، والمعاملات غير المشروعة.
كما تزعم بعض أجهزة المخابرات الغربية أنّ الغرفة 39 متورطة في عمليات تجارة المخدرات وبيع الأسلحة غير المشروعة، في حين تنفي حكومة كوريا الشمالية هذه الاتهامات.
ويُعتقد أنّ الغرفة 39 تقع داخل المقر الرئيسي لحزب العمّال الحاكم في العاصمة بيونع يانغ.
وأضحت آراجيك [أن سادس هذه الأماكن هو ضريح إيسهوهو الضريح الأكثر تقديساً في اليابان وهو عبارة عن سلسلة مكوّنة من 100 ضريح، يتم هدمه وإعادة بناءه كل 20 عام تماشياً مع معتقدات ديانة الشنتو.
حيث أن الشخص الوحيد الذي يمكنه دخول هذا الضريح هو الكاهن الذي يجب أن يكون أيضاً أحد أعضاء العائلة الإمبراطورية اليابانية.
وختمت آراجيك بتقريرها بالكشف عن سابع هذه الأماكن وهو قاعدة مينويث هيلوهو قاعدة عسكرية بريطانية تابعة لسلاح الجو الملكي، تُوصف بأنّها أكبر محطة مراقبة إلكترونية في العالم، حيث تعمل بمثابة محطّة أرضية لعدد من الأقمار الصناعية، كما تحتوي على تقنيات عالية لاعتراض الصواريخ والاتصالات اللاسلكية.
وقد تم إنشائها في نهاية ستينيات القرن الماضي لمراقبة الاتصالات العسكرية والدبلوماسية للاتحاد السوفييتي وحلفائه في المعسكر الشرقي إبّان الحرب الباردة، وأصبحت فيما بعد مركزاً للاستخبارات السياسية والتجسس التجاري ومراقبة حركات الجماعات المتطرّفة.
وفي تقرير له كشف موقع " آراجيك " عن أكثر الأماكن أهميّة وسريّة على الإطلاقعلي كوكبنا .
وكانت أول هذه الأماكن هي ميزغوريو التي تقع في جمهورية بيشكيريا الروسيّة وتعتبر واحدة من أكثر المدن الروسية سريّة على الإطلاق تأسّست عام 1979، اشتبهت الولايات المتحدة الأمريكية لفترة طويلة أنّ المدينة تحوي منشآت نوويّة سريّة، وفي نهاية التسعينيات كشفت صور الأقمار الصناعية وجوع عمليات تنقيب كبيرة بالقرب من المدينة.
وأثمرت الاستفسارات المتكررة الأمريكية حول المدينة استجابة من الحكومات الروسية المتعاقبة التي أكدّت أنّ المنطقة تعتبر مستودعاً للكنوز الروسية ومنطقة تخزين للمواد الغذائية وملجأً للقادة الروس في حال اندلاع حرب نوويّة.
وثان هذه الأماكن هي أرشيف الفاتيكان السرّيحيث يُقدّر احتواء هذا الأرشيف على 84 كيلومتراً من الرفوف المليئة بالمجلّدات والمستندات، بإمكانك الاطلاع على أي وثيقة تريدها بعد تقديم طلب خاص بذلك، ولكن يُحظر عليك دخول الأرشيف.
أمّا الوثائق التي لا يمكن لأي شخص الاطلاع عليها هي تلك التي لم يمضِ بعد مرور 75 عاماً على وجودها وذلك من أجمل حماية المعلومات الحكومية والدبلوماسية.
أما عن ثالث هذه الأماكن فهو النادي 33و هو نادٍ خاص تابع لمجموعة ديزني لاند، تصل رسوم التسجيل فيه إلى 30 ألف دولار، وإذا رغبت فعلاً بالانضمام إلى هذه النادي عليك الدخول ضمن قائمة انتظار تصل إلى 14 عاماً.
ورابع الأماكن التي كشف عنها التقرير هي المنطقة 51والتي يقول التقرير أنه عند الاقتراب من هذه المنطقة ستجد لوحات تنصحك بالابتعاد فوراً تحت طائلة استخدام القوة المميتة لإيقافك، والمنطقة 51 هي الاسم المعروف للقاعدة العسكرية الأمريكية الواقعة في ولاية نيفادا وتبعد 83 كيلومتراً إلى الشمال الغربي من مدينة لاس فيغاس.
ويُعتقد أنّ الغرض الأساسي لهذه القاعدة العسكرية هو تطوير واختبار الأسلحة السريّة، في حين يؤكد أنصار نظرية المؤامرة على وجود علاقة ما بين هذه المنطقة والصحون الطائرة.
وتابعت آراجيك أن خامس هذه الأماكن هي الغرفة 39وتُعرف أيضاً بالمكتب 39، واحدة من أكثر الأماكن سريّة في كوريا الشمالية والعالم تأسست في نهاية سبعينيات القرن الماضي وتُوصف بأنّها العمود الفقري لاقتصاد كوريا الشمالية.
ونظراً للسريّة التي تتمتع بها هذه المنظمة فإنّ المعلومات المتوافرة حولها تكاد تكون معدومة، إلّا أنّ بعض التكهنات تشير إلى أنّها تدير عدّة حسابات بنكية في الصين وسويسرا يتم استخدامها لأغراض الابتزاز، غسيل الأموال، والمعاملات غير المشروعة.
كما تزعم بعض أجهزة المخابرات الغربية أنّ الغرفة 39 متورطة في عمليات تجارة المخدرات وبيع الأسلحة غير المشروعة، في حين تنفي حكومة كوريا الشمالية هذه الاتهامات.
ويُعتقد أنّ الغرفة 39 تقع داخل المقر الرئيسي لحزب العمّال الحاكم في العاصمة بيونع يانغ.
وأضحت آراجيك [أن سادس هذه الأماكن هو ضريح إيسهوهو الضريح الأكثر تقديساً في اليابان وهو عبارة عن سلسلة مكوّنة من 100 ضريح، يتم هدمه وإعادة بناءه كل 20 عام تماشياً مع معتقدات ديانة الشنتو.
حيث أن الشخص الوحيد الذي يمكنه دخول هذا الضريح هو الكاهن الذي يجب أن يكون أيضاً أحد أعضاء العائلة الإمبراطورية اليابانية.
وختمت آراجيك بتقريرها بالكشف عن سابع هذه الأماكن وهو قاعدة مينويث هيلوهو قاعدة عسكرية بريطانية تابعة لسلاح الجو الملكي، تُوصف بأنّها أكبر محطة مراقبة إلكترونية في العالم، حيث تعمل بمثابة محطّة أرضية لعدد من الأقمار الصناعية، كما تحتوي على تقنيات عالية لاعتراض الصواريخ والاتصالات اللاسلكية.
وقد تم إنشائها في نهاية ستينيات القرن الماضي لمراقبة الاتصالات العسكرية والدبلوماسية للاتحاد السوفييتي وحلفائه في المعسكر الشرقي إبّان الحرب الباردة، وأصبحت فيما بعد مركزاً للاستخبارات السياسية والتجسس التجاري ومراقبة حركات الجماعات المتطرّفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق