الاثنين، 28 أبريل 2014

لا تتعجب : عالم يهودى يسلم لأن المسلمة أطهر إمراة على الأرض وأستاذة عقيدة بالأزهر وممثلة لهم رأى معاكس

اعجـــــــــــــاز قـــــرأنــى يثبت ان المرأه المسلمه انظف امرأه على وجه الأرض
أعلن عالم الأجنة روبرت غيلهم، اعتناقه الإسلام، وذلك بعدما أذهلته الآيات القرآنية، التى تحدثت عن عدة المرأة المطلقة، وهو الذى أفنى عمره فى أبحاث تخص البصمة الزوجية للرجل، وتأكد بعد أبحاث مضنية أن بصمة الرجل تزول بعد ثلاثة أشهر.

ونقلت صحيفة المصريون عن الدكتور عبد الباسط محمد السيد أستاذ التحاليل الطبية بالمركز القومى بمصر واستشارى الطب التكميلى قوله : “إن العالم روبرت غيلهم، زعيم اليهود فى معهد ألبرت أنشتاين، والمختص فى علم الأجنة، أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن فى سبب تحديد عدّة الطلاق للمرأة، بمدة 3 أشهر”، حيث أفاد المتحدث أن إقناع العالم غيلهم كان بالأدلة العلمية، والتى مفادها أن جماع الزوجين ينتج عنه ترك الرجل لبصمته الخاصة لدى المرأة، وأن كل شهر من عدم الجماع يسمح بزوال نسبة معينة تتراوح ما بين 25 إلى 30 بالمائة، وبعد الأشهر الثلاثة تزول البصمة كليًا، مما يعنى أن المطلقة تصبح قابلة لتلقى بصمة رجل آخر.
 
 وتلك الحقيقة دفعت عالم الأجنة اليهودى للقيام بتحقيق فى حى أفارقة مسلمين بأمريكا، تبين أن كل النساء يحملن بصمات أزواجهن فقط، فيما بينت التحريات العلمية فى حى آخر لأمريكيات متحررات أنهن يمتلكن بصمات متعددة من اثنتين إلى ثلاث، مما يوضح أنهن يمارسن العملية الجنسية خارج الأطر الشرعية المتمثلة فى الزواج.

الحقيقة مذهلة للعالم حينما قام بإجراء التحاليل على زوجته ليتبين أنها تمتلك ثلاث بصمات، مما يعنى أنها كانت تخونه، وذهب به الحد لاكتشاف أن واحدًا من أصل ثلاثة أبناء فقط هو ابنه، وعلى إثر ذلك اقتنع أن الإسلام هو الدين الوحيد الذى يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع، وأن المرأة المسلمة أنظف امرأة على وجه الأرض.

فى حين كان هناك رأى بذئ من أنسانة ؟؟؟يقال عليها مسلمة 
في تصريحات مثيرة للجدل قالت الدكتورة فايزة خاطر رئيس قسم العقيدة بجامعة الأزهر، إن المسيحيات يلتزمن بالعفة أكثر من المسلمات.

خاطر استدلت على رأيها بالسيدة «مريم»، التي قالت عنها: «لم يرَ أحدٌ شعرها، و الراهبات يرتدين الحجاب، وهذا يؤكد التزامهن بالتعفف»

و أضافت: «الفتيات المسلمات يظهرن بملابس ضيقة، و البنات تسير في الطريق كاسيات عاريات، في ظل صعوبات تواجه الشباب».
 

 وأخيرا قالت مذيعة وممثلة تسمى هيدى كرم عاهرة فى برنامج مخصص للعهروالإباحية " نفسنه "
وأشارت هيدي في حلقة الامس من برنامج “نفسنه” المذاع على قناة “القاهرة والناس” أنها استندت في تلك المعلومة على إحصائيات، ولكنها لم تذكر مصدرها.

وأكدت هيدي كرم أن أمر خيانة الأزواج أصبح شائعا جدا في المجتمع المصري، وقالت: “لم يعد هناك خوف أو حياء، كما أن تلك الزوجات الخائنات يتباهين بخيانتهن أزواجهن، وذلك لانهن يردن أن يحافظن على الشكل الاجتماعي وعلي الزوج الذي ينفق عليها، وأن يكون لديها في نفس الوقت صاحب لذيذ”.

وتجدر الإشارة أن برنامج “نفسنة” أثار جدلا خلال الفترة الماضية، بسبب تصريحات الفنانة انتصار فيه، والتي أكدت فيها بأنها لا تمانع من مشاهدة الأفلام الجنسية بل وتنصح بها المقبلين على الزواج
 
سيد علي يسب الفنانة هيدي لقولها 40% من نساء مصر يخونو ازواجهم : انتي وامك واختك تبع الـ 40% الخونه
 
هيدي كرم : 40% من المصريات خائنات لأزواجهن
 

الأحد، 27 أبريل 2014

من الفن إلى الدعوة رحلة البحث عن السعادة

· 

وُلدَ فعــــاش فمــــات .... و ما بين الولادة و الممات قصة

قصة شيخ ومطرب فنان سابقا ....يقصها بنفسه 
قصة توبة الشيخ سعيد الزيانى

ككل الناس كنت أبحث عن الحياة الطيبة ، وكنت أظنها فيما يعتقده الكثير ، أنها في الحصول على أشياء معينة ، كالمال والشهرة وغيرهما مما يطمح إليه غالبية البشر ، فسعيت للحصول على ذلك ، فوجدت نفسي وأنا صغير السن في بيئة المشاهير من خلال الإذاعة والتلفزيون ، حيث بدأت أشارك في برامج الأطفال ، وكان بيتنا في مدينة الرباط بالمغرب قريبا جدا من مبنى الإذاعة والتلفزيون ، فبرزت في برامج الأطفال من خلال مشاركاتي في التمثيليات وأناشيد الأطفال التي كانت تتسم بالبراءة والفطرة وتشتمل على حِكَمٍ ومواعظ ، كان ذلك في بداية الستينيات ، ثم بدأت تدريجيا الابتعاد عن البراءة والفطرة ، عندما استخدمونا ونحن أطفال صغار لمشاركة الكبار سنا في تسجيل الأغاني بالإذاعة والتلفزيون وعلى المسارح ، وبحكم تأثير البيئة ، بدأت أهتم بهذا الميدان الذي وجدت نفسي فيه ، إلى أن شاركت في مسابقة تلفزيونية للأصوات الناشئة (كما يقولون) وكان ذلك من خلال برنامج كان يذاع على الهواء مباشرة اسمه ( خميس الحظ ) فبدأت الجرائد تكتب عني مشجعة كي أستمر في ميدان الغناء ، وكان عمري آنذاك لم يتجاوز الخامسة عشر ، ثم كانت لي مشاركات من خلال برامج أخرى تلفزيونية هذا وأنا طالب أتابع دراستي ، إلى أن التحقت كمحترف بالفرقة الوطنية في المغرب ، وأصبحت أشارك أشهر المغنيين مثل عبد الوهاب الدكالي وعبد الحليم حافظ الَّذَيْنِ أصبحا فيما بعد من أكبر أصدقائي ، وفي الوقت نفسه كنت أشارك فرقة التمثيل الوطنية بالإذاعة حتى برزت في ميدان التمثيل وأصبحت أتقمص أدوارا رئيسية ، ثم بدأت أُعِدُّ وأقدم برامج إذاعية وتلفزيونية ، التي أصبحت من أشهر البرامج وأنجحها عند الجمهور ، بالإضافة إلى أني كنت أقدم النشرات الإخبارية في الإذاعة والتلفزيون مع أنشطة أخرى في ميدان الإعلام كالكتابة والتلحين والإخراج الإذاعي وغيرها. كل هذا كان بحثا عن السعادة التي لم أجدها في ذلك الميدان المليء بالهموم والمشاكل والأحقاد ، رغم أن علاقاتي كانت جيدة مع الجميع ، بل كنت أحب جميع زملائي ويحبونني ، إلا من كانوا يحسدونني على ما كنت ألاقي من نجاح ( في نظرهم ) !! ومما كان يميزني في المجتمع الذي كنت أعيش فيه ، أنه كانت لي صداقات وعلاقات وطيدة مع كبار المسؤولين في الحكومة المغربية ، حيث كان من جملة أصدقائي رئيس وزراء المغرب آنذاك ( المعطي بوعبيد رحمه الله ) الذي كنا نتبادل الزيارات تقريبا يوميا ، ويسمونه في المغرب ( وزير أول ) ، مما جعلني أتعرف عن قرب على حياة كبار المسؤولين وأشهر الفنانين ، الذين كان أغلبهم قد حُرِمَ السعادة التي كنت أبحث عنها ، فبدأت أتساءل ، ما هي السعادة ؟ ومن هم السعداء ؟ في الوقت الذي كان يعتقد فيه الكثير من الناس أننا نعيش في سعادة نُحسد عليها ، وكانت الجرائد والمجلات تكتب عني وعن (أنشطتي) باستمرار ، وتُجرِي معي مقابلات صحفية بين الفينة والأخرى ، إلى أن طُرح علي سؤال ذات يوم في إحدى المقابلات من طرف صحافي كان يتتبع أخباري باهتمام بالغ واسمه (بوشعيب الضبَّار) ، وكان السؤال هو : هل يطابق الاسم المسمى ؟ أي ، هل أنت سعيد في حياتك الفنية والخاصة ؟ وكان جوابي : أنا س ع ي ( سعيـ ) ولازال ينقصني – د – وأنا في بحث عنه ، وعندما أجده سأخبرك . كان ذلك في سنة 1974 م . بما أني لم أجد السعادة في ميدان الفن والإعلام الذي كنت أعيش فيه ، قلت في نفسي : بما أن لفظ السعادة موجود ، لابد أن يكون الإحساس بها موجودا ، فقررت أن أستغل برامجي الإذاعية التي كانت ناجحة ، للبحث عن السعادة المفقودة . فخصصت لذلك حلقات جمعت فيها نظريات وآراء الكثير من المفكرين والأدباء والفلاسفة حول السعادة ، كما أني أدرجت في البرنامج آراء الكثير من المستمعين من مختلف شرائح المجتمع حول هذا الموضوع ، وقلت في نهاية البرنامج معلقا على هذه الآراء : لقد طلبت آراء في السعادة ، فحدثوني عن كل شيء إلا عن السعادة ، حدثوني عن أحاسيس تنتاب الإنسان لفترة معينة ثم تزول ، ويبقى السؤال مطروحا ، ما هي السعادة ؟ وأين هم السعداء ؟ بعد هذا قلت في نفسي : ربما لم يقع اختياري إلا على الأشقياء الذين اطَّلعت على آرائهم ونظرياتهم ، فقررت أن أفسح المجال لكل المستمعين في برنامج إذاعي على الهواء مباشرة ، لكي يعبروا عن آرائهم حول السعادة . مع العلم أن الاستماع إلى الإذاعة كان في ذلك الوقت أكثر من مشاهدة التلفزيون ، بالإضافة إلى أنه لم تكن هناك قنوات فضائية ، وكانت المحطات المحلية تبث برامجها في ساعات معينة . فتلقيت آراء المستمعين حول السعادة ، فوجدتها آراء متشابهة ، بألفاظ مختلفة ، وقلت في آخر البرنامج المباشر ما سبق أن قلته في الحلقات الماضية : لقد طلبت آراء في السعادة ، فحدثوني عن كل شيء إلا عن السعادة ، حدثوني عن أحاسيس تنتاب الإنسان لفترة معينة ثم تزول ، ويبقى السؤال مطروحا ، ما هي السعادة ؟ وأين هم السعداء ؟

بعد ذلك قلت في نفسي : لقد بحثت عن السعادة في كل مكان ، ودخلت جميع البيوت دون استئذان ( من خلال الإذاعة والتلفزيون ) فلم أجد من يدلني على السعادة !! إذن السعادة ليست موجودة في المغرب !! ( ذلك ما كنت أعتقد في ذلك الوقت ، وإلا فالمغرب مليء بالسعداء الذين عرفتهم فيما بعد ، وسأتحدث عنهم لاحقا ) . فقررت أن أبحث عن السعادة خارج المغرب ، وكانت أوروبا أقرب ( سراب ) إلى المغرب سافرت إليها في سنة 1977م باحثا عن السعادة ، فازداد شقائي هناك ، لأنني لم أغير البيئة ، أي من بيئة شر إلى بيئة خير ، بل غيرت فقط الموقع الجغرافي. رجعت في نفس السنة إلى المغرب وإلى ميدان الإذاعة والتلفزيون والفن ، وأنا غير راض عن نفسي ، ولكني كنت مضطرا لأنه لم يكن لدي بديل ، ولم أجد آنذاك طريق السعادة . وفي تلك السنة توفي عبد الحليم حافظ الذي كان لي صديقا حميما ، فتأثرت بوفاته وخصوصا وأنه كان يحكي لي في جلسات خاصة همومه ومشاكله ومعاناته ، فكنت أخاطب نفسي قائلا : يا سعيد : لو تستمر في ميدان الغناء ، أقصى ما يمكن أن تصل إليه أن تكون مثل عبد الحليم ، أتتمنى أن تكون مثله في التعاسة والشقاء ؟ وكنت أتساءل مع نفسي ، لو جمعت الأموال الكثيرة وترقيت في أعلى المناصب ، أقصى ما يمكن أن أصل إليه أن أكون مثل فلان أو فلان الذين كانوا أصدقائي وكنت أعرف حياتهم الخاصة ، وأعرف همومهم ومشاكلهم ومعاناتهم ، لقد كنت شقيا وكانوا أشقياء ، ولكني كنت أقل شقاء منهم ، لأن بعضهم كان لا يستطيع أن يأكل وكنت أستطيع أن آكل ، وكان لا يستطيع أن يتزوج النساء وأنا أستطيع ذلك . إذن معنى هذا أن الترقي في هذه المجالات ، هو تَرَقٍ في الشقاء !!

ولكن كان علي أن أستمر في البحث إلى أن أجد السعادة المنشودة ، وأن أبقى في ميدان الفن والإذاعة والتلفزيون إلى أن أجد البديل . واصلت نشاطي في هذا الميدان أُعد وأقدم البرامج ، أُلحن وأغني وأكتب وأُقدم السهرات الفنية بالتلفزيون،إلى سنة 1981م حيث زاد الشقاء وأحسست بضيق جعلني أُغادر المغرب مرة أخرى في البحث عن السعادة ، ولكن إلى أين ؟ نحو نفس السراب الذي توجهت إليه سابقا : أوروبا . وهناك زاد الشقاء مرة أخرى ، فرجعت إلى المغرب ، ومن أجل التغيير فقط ، التحقت بإذاعة دولية في مدينة طنجة شمال المغرب ، اسمها : إذاعة البحر الأبيض المتوسط الدولية (ميدي 1) التي أصبحت من ( نجومها ) وكنت في الوقت نفسه أغني وأشارك في الحفلات والسهرات ، فزادت الشهرة وزاد المال وزاد الشقاء !! فبدأت أتساءل مع نفسي ، لماذا أعيش في هذه الدنيا ؟ هل لآكل وأشرب وأنام وأشتغل حتى أموت ؟ إذا كانت حياة كهذه ونهايتها موت ، فلا معنى لها ولا مبرر !! وإذا كنت في انتظار الموت الذي سيضع حدا لهذا الشقاء ، لماذا أبقى في انتظاره ؟ لماذا لا أعجل به وأموت الآن ؟ ( كانت هذه وساوس من الشيطان للدعوة إلى الانتحار ، وهذا الذي يحصل للكثير من المشاهير ) ولم أكن أعلم أن موت الذين يعيشون على هذا الحال ، ليس نهاية للشقاء ، بل هو بداية الشقاء الحقيقي ، والعذاب الأليم في نار جهنم والعياذ بالله . وأنا في صراع مع النفس والشيطان ، كانت والدتي -رحمها الله- حريصة على هدايتي ، ولكنها لم تجد الأذن الصاغية والقلب السليم الذي يتقبل دعوة الحق ، وبالأحرى ما كنت أراه من تصرفات بعض المسلمين ، كان يبعدني عن الدين ، لأن لسان حالهم كان يعطي صورة مشوهة عن الإسلام ، كما هو حال الكثير من المنتسبين للإسلام في هذا الزمان ويا للأسف . فكنت أرى المسلمين بين تفريط وإفراط ، بالإضافة إلى أن بعض المنتسبين للعلم ، كانوا يقصرون في دعوتنا إلى الله ، فكنت ألتقي مع بعضهم في مناسبات عديدة ، فكانوا ينوهون بي وبأعمالي الإذاعية والتلفزيونية ، ولا يسألون عن حالي ، هل أصلي أم لا ؟ بل كانوا يشجعونني على ما كنت عليه . فانتابني اليأس والقنوط ، وبدأت أفكر في الوسيلة التي تريحني من هذا العناء ، وتضع حدا لهذا الشقاء . وأنا على هذا الحال ، وقع بين يدي كتاب باللغة الفرنسية عنوانه الانتحار : 
suicide) le ) لكاتب فرنسي ، فقرأته ، فإذا به جداول لإحصائيات للمنتحرين في الدول الأوروبية ، مبينة تزايد هذه الانتحارات سنة عن سنة ، وذَكر أن أكثر بلد يشهد الانتحارات هو السويد ، الذي يوفر لمواطنيه كل ما يحتاجونه ، ورغم ذلك فإن عدد الانتحارات في تزايد عندهم ، حتى أصبح عندهم جسر سمي ( جسر الانتحارات ) لكثرة الذين كانوا يُلقون بأنفسهم من ذلك الجسر !! عندما قرأت عن حياة هؤلاء المنتحرين وجدت أن حياتي شبيهة بحياتهم ، مع الفارق بيننا ، أني كنت أؤمن أن هناك ربا في هذا الوجود ، هو الخالق والمستحق للعبودية ، ولكني لم أكن أعلم أن هذه العبودية لله هي التي تحقق سعادتي في هذه الدنيا ، ناهيك عن الغفلة عن الآخرة وما ينتظرنا فيها . في الوقت نفسه قرأت عن بعض المشاهير من الغرب الذين أسلموا وتغيرت حياتهم رأسا على عقب ، وتركوا ما كانوا عليه قبل إسلامهم حيث وجدوا سعادتهم المنشودة في توحيد الله عز وجل وإفراده بالعبودية . ومن جملة هؤلاء ، المغني البريطاني الشهير ، كات ستيفنس ، الذي أصبح اسمه ، يوسف إسلام . اندهشت عندما رأيت صورته في إحدى المجلات وقد تغير شكله تماما ، مع العلم أن الناس ينظرون إلى التغيير الظاهري ، ولا يستطيعون أن يعرفوا التغيير الباطني والمشاعر التي يحسها الذي شرح الله صدره للإسلام . عندما سافرت آخر مرة إلى أوروبا ، كان قد رافقني أخ لي يكبرني بسنة وأربعة أشهر ،والذي بقي في هولندا بعد رجوعي إلى المغرب ، فالتقى هناك بدعاة إلى الله كانوا يجوبون الشوارع والمقاهي والمحلات العمومية ، يبحثون عن المسلمين الغافلين، ليذكروهم بدينهم ويدعونهم إلى الله تعالى، فتأثر بكلامهم ، وصاحبهم إلى المسجد حيث كانت تقام الدروس وحلقات العلم ، وبقي بصحبتهم إلى أن تغيرت حياته ، وبلغني أن أخي جُنَّ وأطلق لحيته وأصبح ينتمي إلى منظمة خطيرة ، نفس الإشاعات التي تُطلَق على كل من التزم بدين الله ، بل هي سنة الله في الكون ، أن يؤذى كل من أراد الدخول في زمرة المؤمنين ، {الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) } [العنكبوت : 2] .

عاد أخي بعد مدة بغير الوجه الذي ذهب به من المغرب ، وقد حَسُنَ دينه وخُلقه ، وبعد جهد جهيد من طرف أخي والدعاة إلى الله الذين كانت هداية أخي على أيديهم ، وجهد ودعاء والدتي –رحمها الله- شرح الله صدري وعزمت على الإقلاع عما كنت عليه ، وندمت على ما فرطت في جنب الله ، وعزمت أن لا أعود إلى ذلك . فوجدت نفسي أعرف الكثير من المعلومات والثقافات ، إلا عن الشيء الذي خلقت من أجله ، والذي يحقق لي سعادة الدنيا والآخرة ، وهو دين الله تعالى ، فقررت أن أترك كل شيء لكي أتعلم ديني . فتفرغت لطلب العلم والدعوة إلى الله ، فوجدت سعادتي المنشودة بفضل الله ومَنِّهِ ، وأنا الآن سعيد والحمد لله ، منذ أن سلكت هذا الطريق ، وأسأل الله تعالى أن يثبتني عليه حتى ألقاه . غبت عن المغرب سنة وثلاثة أشهر لتعلم الدين والدعوة إلى الله في مجالس العلماء الربانيين ، فخرجت بوجه ، ورجعت بغير الوجه الذي خرجت به ، وبعد رجوعي تصفحت قصاصات الجرائد والمجلات التي كانت تكتب عني ، فوجدت السؤال الذي كان قد طُرح علي ، وكان قد مرت عليه 12 سنة وهو : هل يطابق الاسم المسمى ؟ أي ، هل أنت سعيد في حياتك الفنية والخاصة ؟ وكان جوابي : أنا س ع ي ( سعيـ ) ولازال ينقصني – د – وأنا في بحث عنه ، وعندما أجده سأخبرك . كان ذلك في سنة 1974 م . فبعثت برسالة إلى الصحافي الذي كان قد طرح علي السؤال أقول فيها : سألتني في حوار بجريدة الكواليس بتاريخ كذا ..السؤال التالي : وذكَّرته بالسؤال ، وكان جوابي هو التالي : وذكَّرته بالجواب ، ثم قلت له : وبما أني وعدتك بأن أخبرك بمجرد ما أجد – د – فقد وجدته وأنا الآن سعيد ، وجدته في الدين والدعوة .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و الآن بعد قرائتك لهذه القصة أما آن لك أن تتوب لله و تلتمس الطرق إليه سبحانه

السبت، 26 أبريل 2014

قالوا عن المصريين ( الحجاج بن يوسف الثقفى)

صدق الحجاج بن يوسف الثقفى حين قال عن المصريين فى وصيته لطارق بن عمرو حين صنف العرب فقال عن المصريين

لو ولاك أمير المؤمنين أمر مصر فعليك بالعدل
فهم قتلة الظلمة وهادمى الأمم وما أتى عليهم قادم بخير إلا إلتقموه كما تلتقم الأم رضيعها وما أتى عليهم قادم بشر إلا أكلوه كما تأكل النار أجف الحطب


وهم أهل قوة وصبر وجلدة وحمل

ولايغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم
فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه
وإن قاموا على رجل ما تركوه إلا وقد قطعوا رأسه
فاتقى غضبهم ولا تشعل ناراً لا يطفئها إلا خالقهم
فانتصر بهم فهم خير أجناد الارض وأتقى فيهم ثلاثاً

1- نسائهم فلا تقرب لهم بسوء وإلا أكلوك كما تأكل الأسود فرائسها
2- أرضهم وإلا حاربتك صخور جبالهم
3- دينهم وإلا أحرقوا عليك دنياك
وهم صخرة فى جبل كبرياء الله تتحطم عليها أحلام أعدائهم
وأعداء الله...

(( هل هي فتنة ))

العالم الجليل شيخنا د.محمد عبد المقصود يكتب :
=========================
1- إنقلاب على الرئيس الشرعي لمصر
2- قتل المسلمين وتحريقهم أحياء و أمواتا (6 آلاف قتيل على الأقل)
3 -أسر 23 ألفا في ظروف لا إنسانية تؤدي إلى الموت البطيء
4- إعتقال النساء بصورة رأيناها بأنفسنا على شاشات التلفاز و حبسهن مع الجنايات و التحرش الجنسي بهن بل و اغتصاب بعضهن
5- الإستيلاء على أموال المسلمين و إغلاق الجمعيات الخيرية الإسلامية و تحويل روادها إلى الجمعيات النصرانية
6- إغلاق القنوات الفضائية الإسلامية و ترك النصرانية التي تسب إله المسلمين و هو الإله الحق و تسب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
7- تحريق بعض المساجد وإغلاق بعضها و تكميم أفواه الدعاة وما حادثة الشيخ محمد يعقوب ببعيدة
8- تصريح قوى الكفر و النفاق بأن يوم الثلاثين من يونيو الماضي يوم زوال الإسلام من مصر و سيكون يوما يلبس فيه التيار الإسلامي الطرح
9- تصريح حازم الببلاوي رئيس الوزراء في ذلك الوقت بأن القرار الذي أتخذ على أعلى مستوى كان بالموافقة على جعل سقف القتل 13ألفا
10 و شبه قتلنا بقتل الأمريكان للشعب الفيتنامي و
هذه فضيحة بكل المقاييس
11- التبليغ عن الإسلام فقد صرح القاتل الخائن السيسي للواشنطن بوست بأن سبب الإنقلاب على مرسي هو أنه يسعى إلى إقامة الخلافة الإسلامية وصرح و إلى الخيرية نبيل فهمي لدير شبيجل الألمانية أن الإنقلاب على مرسي لم يكن لسه إدارته لكنه أراد أن يقيم نظام حكم إسلامي -قال- ونحن لا نسمح بهذا لذلك استدعينا الجيش
12- اجتمعت خمس عشرة هيئة علمية تضم عددا كبيرا من علماء الإسلام في اسطنبول و أدانت هذا الإنقلاب على الشرعية و أوجبت على كل مسلم أن يسعى في إزالة هذا الإنقلاب و استرداد الرئيس الشرعي لأن له بيعة في أعناقنا ( جوجل البيان الختامي لعلماء المسلمين في اسطنبول و قد ذكرته في الجزيرة مباشر مصر في برنامج سياسة في دين.
وبعد: هل يجوز لمسلم أن يقول إن هذه فتنة يلتبس فيها الحق والباطل و أن من زعم أن كل ما حدث باطل فقد زعم أنه ينزل عليه وحي من السماء اللهم غفرا. على الله توكلنا ربنا افتح بيننا و بين الإنقلابيين بالحق و أنت خير الفاتحين ، و ها أنا ذا فوضت الأمر إلى الله أن ينزل صاعقة من السماء على المبطل منا وأن يذيقه العذابين الأدنى و الأكبر.
محمد_عبد_المقصود

الجمعة، 25 أبريل 2014

أفضل عشرة أطباء في العالم هم:

1- القران الكريم
2- كثرة شرب الماء
3- النوم الكافي ليلاً
4 الهواء الطلق النقي
5- المشي نصف ساعة يومياً
6- الغذاء الصحي المتوازن
7- اشعة الشمس
8- العسل
9- الحبة السوداء
10- الرضا بالقدر خيره وشره
11- تنفّس بـ ..." لا إله إلا الله "
و عاتب نفسك .. بـ " استغفر الله
و تألّم .. بـالحمد "لله
و تعجّب .. بـ " سبحان الله "
و افرح .. بالصلاة على رسول الله
واحزن .. بـ إنّا لله وانا إليه راجعون "
واكسر سمّ عينك بـ " ما شاء الله تبارك الله "
و ابدأ .. بـ " بسم الله "
و اختم بـ " الحمد لله "
أسال الله أن يرضى عنيَ وعنكمَ ، فليس بعد رضى الله إلا الجنة

قصة ندم من نوع فريد


الكثير منا يذكر قصة الأسد الذي اغتال مدربه ( محمد الحلو ) وقتَله غدرًا في أحد عروض السيرك بالقاهرة .
وما نشرته الجرائد بعد ذلك من انتحار الأسد في قفصه بحديقة الحيوان واضِعًا نهاية عجيبة لفاجعة مثيرة من فواجع هذا الزمن ..

والقصة بدأت أمام جمهور غفير من المشاهدين في السيرك حينما استدار محمد الحلو ليتلَقَى تصفيق النظارة بعد نمرة ناجحة مع الأسد " سلطان " ..

وفي لحظة خاطفة قفز الأسد على كتفه من الخلف وأنشب مخالبه وأسنانه في ظهره !! ..

وسقط المدرّب على الأرض ينزف دماً ومن فوقه الأسد الهائج ..
واندفع الجمهور والحُرّاس يحملون الكراسي وهجم ابن الحلو على الأسد بقضيب من حديد وتمكن أن يخلص أباه بعد فوات الأوان ..
ومات الأب في المستشفى بعد ذلك بأيام .

أما الأسد سلطان فقد انطوى على نفسه في حالة اكتئاب ورفَض الطعام
وقرر مدير السيرك نقله إلى حديقة الحيوان باعتباره أسدًا شرِسًا لا يصلح للتدريب ..

وفي حديقة الحيوان استمر سلطان على إضرابه عن الطعام ..
فقدموا له أنثى لتسري عنه فضربها في قسوة !!
وطردها وعاود انطوائه وعزلته واكتئابه ..

وأخيراً انتابته حالة جنون، فراح يعضّ جسده ..
وهَوَى على ذيله بأسنانه فقصمه نصفين !!! ..
ثم راح يعضّ ذراعه ، الذراع نفسها التي اغتال بها مدرّبه ..
وراح يأكل منها في وحشيّة ، وظل يأكل من لحمها حتى نزف ومات واضعًا بذلك خاتمة لقصة ندم من نوع فريد ..

ندَم حيوان أعجم ومَلِك نبيل من ملوك الغاب ..
عرف معنى* الـوفـــاء * وأصاب منه حظًا لا يصيبه الآدميون !!

أسدٌ قاتل أكل يديه الآثمتين ..

درسٌ بليغ يعطيه حيوان للمسوخ البشرية التي تأكل شعوبًا ..
وتقتل ملايين في برود على الموائد الدبلوماسية وهي تقرع الكؤوس وتتبادل الأنخاب .
ثم تتخاصر في ضوء الأباجورات الحالمة وترقص على همس الموسيقى وترشف القبلات في سعادة وكأنه لا شيء حدث !!

إنّي أنحني احترامًا لهذا الأسد الإنسان ..
بل إني لأظلمه وأسبّه حين أصفه بالإنسانية .. !!

كانت آخر كلمة قالها ( الحلو ) وهو يموت .. أوصيكو ما حدش يقتل سلطان ..
وصية أمانة ما حدش يقتله .

هل سمع الأسد كلمة مدربه ؟ ..
وهل فهمها ؟
يبدو أننا لا نفهم الحيوان ولا نعلم عنه شيئاً .
....

ألا يدلّ سلوك ذلك الأسد الذي انتحر على أننا أمام نفس راقية تفهم وتشعر وتحس .. ؟!
وتؤمن بالجزاء والعقاب والمسؤولية ؟؟ !! ..
نفس لها ضمير يتألّم للظلم والجور والعدوان ؟؟!!

د. مصطفى محمود رحمه الله ..
من كتـــاب " رأيـــت اللــــّــــه "

زوجة المستشار الأمنى لـ"مرسى" تكشف كواليس الإطاحة بالرئيس

حوار: رويدا خالد
زوجة أيمن هدهد:

  • مرسى قال للسيسى قبل عزله: "الإسلاميون لن يتركوا الشوارع وما تخطط له لن تنجح فيه أبدًا"
  • مرسى كان يقول لزوجى دائمًا: خلى بالك من نفسك فأنت معرض للاغتيال فى أى لحظة زوجى اتصل بى قبل بيان السيسى بقليل وقال لى إن الدنيا انتهت "
  • زوجى قال لى أثناء زيارتى له بالسجن إنهم جلسوا مع السيسى قبل إعلانه لبيان 30 يونيه بقليل ليبلغوه أن الوضع ليس سهلًا كما يدرى وأن الإسلاميين لن يستسلموا له
  • وقال الدكتور مرسى له: "الإسلاميون لن يتركوا الشوارع فما تخطط له لن تنجح فيه أبدًا"،
  • وبعد بيان السيسى تم نقل جميع مستشارى مرسى إلى دار الحرس الجمهورى، هذا ما أكدته إلهام بخيت، زوجة أيمن هدهد المستشار الأمنى للرئيس السابق محمد مرسى، خلال حوارها مع "المصريون"، والتى أكدت فيه أن الصراع بين العسكر والإخوان صراع سياسى مغلف بغلاف ديني، فالعسكر يريدون السلطة وأنه لو أى شخص مدنى كان فى السلطة بدلًا من الدكتور مرسى كان سيتعرض لهذا الصراع ولهذه الحرب أيضًا، لكن الفرق أنه كان سينتهى بسهولة عما ما حدث مع الإخوان. 
  • وإلى نص الحوار
ماهى طبيعة عمل زوجك فى مؤسسة الرئاسة فى عهد الرئيس السابق الرئيس مرسى ؟ 
**هو المستشار الأمنى للدكتور محمد مرسى وكان يعمل فى الملف الأمنى بالتعاون مع وزارة الداخلية من أجل تطهير هذه المؤسسة التى عانى منها المصريون لفترة طويلة، وقام زوجى بالفعل فى عمل خطوات أولية فى تطهير هذه المؤسسة وبذل جهدًا كبيرًا جدًا مع الرئيس لدرجة أنه كان دائمًا معه، فإن لم يكن معه فى القصر فهو معه على الهاتف. 
هل توقع زوجك ما حدث فى 30 يونيه ؟
 **هو كان قلق جدًا فى الفترة الأخيرة قبل 30 يونيه وكان دائم الاتصال بالدكتور مرسى ويتواجد معه فى كل وقت، وكنت عندما أسأله عن المظاهرات وما يحدث فى مصر كان يقول لى إن هناك أشخاصًا يحاولون أن يجعلوا مصر دائمًا فى حالة عدم استقرار ليسقطوا الإخوان بأى طريقة لأنهم يعلمون جيدًا أن الإخوان يخطون خطى واسعة فى طريق الإصلاح، لذلك يفعلون كل ما بوسعهم لإسقاط الإخوان عن طريق المظاهرات وافتعال الأزمات مثل أزمة البنزين والكهرباء.
كيف تم القبض على زوجك؟
**لم أره منذ يوم 28 يونيه ولم يأت للمنزل ونحن نتابع الموقف والأحداث حتى يوم الأربعاء، قبل بيان السيسى بقليل اتصلت بزوجى وقال لى إن الدنيا انتهت، قلت له كيف قال عندما أعود سأقول لكى وبعد ذلك أذيع بيان السيسى الذى عزل فيه الرئيس مرسى واتصلت به لأطمئن عليه وعلى الدكتور مرسى فقال لى الله معنا سنفكر ماذا سنفعل وفى الصباح سآتى للمنزل وأحكى لكى وبعد ساعتين اتصلت به وكان هاتفه مغلقًا وعلمنا بعدها أنه تم أخذ الرئيس مرسى وجميع مستشاريه إلى مكان غير معلوم. وانقطعت اتصالاتنا به تمامًا حتى مر أسبوع واتصل بنا وقال أنا بخير اطمئنوا، وعندما كنا نسأله أين أنت كان لا يجيب، استمر بنا هذا الحال فترة كبيرة حتى جاءت آخر مكالمة التى طلب منى فيها أن أجهز له حقيبة بها ملابس له وأن هناك شخصًا سيأتى ليأخذها منى ويصل بها إلى قصر عابدين، وحدث نفس الأمر مع كل زوجات المستشارين، وبعد فترة قصيرة علمنا أنه هو والدكتور أحمد عبد العاطى، مدير مكتب الرئيس مرسي، تم ترحيلهم إلى سجن المزرعة فى طرة وبعد 11يومًا من سجنه سُمح لنا بزيارته.
ماذا قال لكى زوجك فى أول زيارة له داخل سجن طرة ؟
 **كنا مشتاقين جدًا لرؤيته والاستفسار منه على وضعه وعلى التهم الموجهة إليه، وبالطبع لم تكن هناك تهم له فهو ذهب إلى السجن أولًا وبعد ذلك تم تحضير التهم وحدثنا فى أول زيارة له عن وقت احتجازهم جميعًا فى دار الحرس الجمهوري.
هل كانت هناك مواجهة بين مستشارى الرئيس السابق مرسى والمشير السيسى قبل إذاعة بيان عزل الرئيس السابق وما الحوار الذى دار بينهم ؟
**زوجى قال لى أثناء زيارتى له بالسجن إنهم جلسوا مع السيسى قبل إعلان بيان 30 يونيه بقليل ليبلغوه أن الوضع ليس سهلًا كما يدرى، وأن الإسلاميين لن يستسلموا له، وقال الدكتور مرسى له: "الإسلاميون لن يتركوا الشوارع فما تخطط له لن تنجح فيه أبدًا"، وبعد بيان السيسى تم نقل جميع مستشارى مرسى إلى دار الحرس الجمهورى، لكن الدكتور مرسى ظل معهم يومين فقط، وبعد ذلك نقل إلى مكان لا أحد يعلمه، وكان زوجى عندما يجرى مكالمة معنا كانت مجاملة من العسكرى الذى يتولى التحفظ عليه لأنه غير مسموح لهم بإجراء أية مكالمات.
هل أثناء احتجاز زوجك مع مستشارى الرئيس السابق فى دار الحرس الجمهورى كانوا على علم ودراية بما يحدث فى البلاد ؟
**بالطبع لا لأنهم كانوا منعزلين تمامًا عما يحدث فى الواقع ولا يعلمون أى شيء من مظاهرات أو غيره باستثناء يوم مجزرة الحرس الجمهورى فهم شعروا بها فقد سمعوا أصوات ضرب نيران شديدة وخطوات عنيفة جدًا فى اتجاههم، وكانوا متوقعين فى أى لحظة دخول الجيش عليهم وقتلهم جميعًا، فكانوا كلما سمعوا اقتراب الخطوات العنيفة استعدوا للموت لكن غير هذا اليوم لم يكونوا على علم بأى شيء يحدث فى مصر.
من خلال حديثك مع زوجك هل شعرت من خلال كلماته ونبرات صوته شعور بالندم والتراجع؟
 **على العكس هو متفائل جدًا وهو من يقوم بتثبيتى عندما أذهب إليه أكون محبطة جدًا من سوء الأحوال والمعاملة، ولكن عند رؤيته والحديث معه يزيد تفاؤلى وثباتى ويقينى فى النصر".
ما هى أوضاع زوجك داخل سجن طرة ؟
**هو فى البداية كان فى سجن المزرعة واستمر شهرًا حتى نقل لليمان طرة، وكانت بالطبع المعاملة هناك سيئة جدًا وكنا نستغرق وقتًا طويلًا جدًا لكى نقابله، وبعد ذلك نقل من المحكمة فى جلسة أحداث المقطم إلى سجن العقرب وهو سجن شديد جدًا فى المعاملة ومنذ دخوله سجن العقرب وأنا لم أقابله وجهًا لوجه إلا زيارة واحدة، وبعد ذلك طبق نظام الحاجز الزجاجى فرفضنا الزيارة بهذا الشكل ورفضها زوجى أيضًا.
فى أول لقاء بين المستشار أيمن هدهد والرئيس السابق محمد مرسى فى المحاكمة ماذا قال له مرسي؟
**فى البداية هو علم من الدكتور مرسى أنه كان محتجزًا فى القاعدة البحرية ولم يكن مرسى يعلم بما يحدث فى رابعة والنهضة ولم يكن يعلم عدد الشهداء الذين سقطوا، وعندما علم ما حدث حزن حزنًا شديدًا وقال له: "اصبر إن الله معنا والله غالب على أمره"، فسبحان الله جميع مستشارى مرسى يثبتون بعضهم البعض فهم يستمدون قوتهم من الدكتور مرسى والدكتور مرسى يستمد منهم قوته.
 هل كان المستشار أيمن هدهد على دراية كاملة بالمؤامرات التى كانت تحاك ضد الإخوان ومرسى؟
**نعم هو كان مدرك لهذه المؤامرات جيدًا حتى أننى كنت دائمًا أسمعه فى نقاشاته مع الإخوان عندما كانوا يقولون له نحن بالرغم من أننا فى السلطة والحكم إلا أن الهجوم علينا أكثر، كان يرد ويقول انتظروا فكلما تقدمنا خطوة إلى الأمام سيزداد علينا الهجوم أكثر وأكثر وانتظروا عندما تستقر البلاد ولو شيئًا بسيطًا ويتم تفعيل مشروع النهضة. 
عندما عُرض على زوجك منصب المستشار الأمنى للرئيس السابق هل كان مدركًا لحجم المخاطر التى سيتعرض لها؟
**بالطبع، وكان على استعداد لها فقد كان دائمًا الدكتور مرسى ينصحه ويحذره ويقول له "يا أيمن خلى بالك من نفسك فأنت معرض للاغتيال فى أى لحظة"، فهو كان على علم أنه فى خطر وأنه من الممكن أن يحدث له شيء فى أى لحظة وكان الدكتور مرسى دائم المتابعة مع أيمن لحظة بلحظة ويطمئن عليه دائمًا.
ماهى آخر وصايا المستشار أيمن هدهد لك؟
**قال لى لا تتركوا الشارع واستمروا فى الصمود وأيقنوا أن نصر الله قريب. 
ماهى علاقتك بزوجة الدكتور محمد البلتاجى وزوجة الرئيس السابق محمد مرسى ؟ 
**أنا وزوجة البلتاجى تربطنا علاقة قوية جدًا وأنا أعتبرها رمز الصمود والصبر، فعندما أنظر إلى وجهها والابتسامة التى عليه يهون على الابتلاء الذى أنا فيه، أما زوجة مرسى فلم أرها إلا مرة واحدة وهى سيدة محترمة وقوية جدًا وهى وراء الدكتور مرسى دائمًا.
ما رأيك فى ترشح المشير السيسى للرئاسة؟
**هذا شيء متوقع فليس هناك أحد يقوم بعزل الرئيس الشرعى ليأخذ منصبه لنفسه ويعطيه لغيره فهو بالتأكيد يريد تحقيق الحلم الذى حلم به، ولكن الله سيسلط عليه من سينقلب عليه أيضًا.
فى رأيك الصراع بين العسكر والإخوان هل هو صراع دينى أم سياسى ؟
**هو صراع سياسى مغلف بغلاف دينى فالعسكر يريدون سلطة ولو أى شخص مدنى كان فى السلطة بدلًا من الدكتور مرسى كان سيتعرض لهذا الصراع ولهذه الحرب أيضًا، لكن الفرق أنه كان سينتهى بسهولة عما حدث مع الإخوان.
هل هناك مضايقات تتعرضون لها بعد 30 يونيه؟
**نعم بالطبع، وذلك يحدث من بعض الأشخاص المضللين تحت تأثير الإعلام فأكثر شيء يحزننى هو الظلم الذى نتعرض له من أشخاص قريبين لنا عاشرونا سنين ولم يروا منا إلا كل خير، وفى لحظة كل هذا تبخر وأصبحنا الإرهابيين الخونة الذين باعوا مصر.

الاثنين، 21 أبريل 2014

لا تستحي من الحق

الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
في حقبة الثلاثينات التحق طالب جديد بكلية العلوم في إحدى جامعات مصر، وعندما حان وقت الصلاة بحث عن مكان ليصلي فيه فأخبروه أنه لا يوجد مكان في الكلية للصلاة فيه ؛ غير غرفة صغيرة ( في القبو ) تحت الأرض ..
ذهب الطالب وهو في قمة الذهول والأستغراب من الناس في الكلية لعدم اهتمامهم بموضوع الصلاة ..
وتساءل ترى هل هم يصلون أم لا ؟!
المهم دخل الغرفة فوجد فيها حصير قديم وكانت عبارة عن غرفة صغيرة ضيقة و غير مرتبة و لا نظيفة ، و وجد فيها عاملا يصلي وحده ..
فسأله الطالب : هل تصلي هنا ؟؟
فأجاب العامل : أيوه ، محدش بيصلي من الناس اللي فوق و مافيش مكان للصلاة غير هذه الغرفة .
فقال الطالب بكل اعتراض :
أما أنا فلا أصلي في هذا المكان تحت الأرض .
و خرج من القبو إلى الأعلى ، و بحث عن أكثر مكان واضح في الكلية و عمل شيئ غريب جدا !!!
وقف وأذن للصلاة بأعلى صوته !!
تفاجأ الطلاب بما حدث وأخذوا يضحكون عليه ويشيرون إليه بأيديهم .. ويتهمونه بالدروشة والجنون .
غير أنه لم يبال بهم ، جلس قليلا ثم نهض وأقام الصلاة وبدأ يصلي و كأنه لا يوجد أحد حوله.
صلي لوحده .. يوم .. يومين .. على نفس الحال من ضحك الطلاب ..
ثم بعدها و كأنهم اعتادوا هذا في كل يوم .. فلم يعد يسمع صوت ضحكاتهم و تندرهم به ..
ثم حصل تغيير صغير .. إذ خرج العامل الذي كان يصلي في القبو للصلاة معه جماعة ..
ثم أصبحوا أربعة و بعد أسبوع صلى معهم أحد أساتذة الكلية !!
انتشر الموضوع و كثر الكلام عنه في كل أرجاء الكلية .. حينها استدعى عميد الكلية هذا الطالب ..
و قال له :
لا يجوز هذا الذي يحصل، أنتم تصلون في وسط الكلية !، و بدلاً من ذلك نحن سنبني لكم مسجد عبارة عن غرفة نظيفة مرتبة يصلي فيها من يشاء في أوقات الصلاة ..
و هكذا بني أول مسجد في كلية جامعية.
و لم يتوقف الأمر عند ذلك، إذ أن طلاب باقي الكليات أحسوا بالغيرة و قالوا : لماذا كلية الزراعة عندهم مسجد ؟؟،
فبني مسجد في كل كلية في الجامعة ..
ولا يزال هذا الشخص سواء كان حياً أو ميتاً يأخذ إلى اليوم حسنات وثواب كل مسجد بنى في جامعات مصر و يذكر فيها اسم الله ..
هذا الطالب تصرف بإيجابية في موقف واحد في حياته فكانت النتيجة أعظم من المتوقع .. هذا ما أضافه للحياة ..
وهنا يأتي السؤال .. ماذا أضفنا نحن للحياة .. !؟
لنكن مؤثرين في أي مكان نتواجد فيه، ولنحاول أن نصحح الأخطاء التي من حولنا ..
وألا نستحي من الحق ....
كفانا صمتاً ... كفانا ((((صمتاً)))..
نرجوا من الله التوفيق والسداد ...
هذا الطالب هو الامام حسن البنا
اترك اثراً قبل الرحيل
وﻻ تكن صااامتاً ﻻ أثر لك

الأحد، 20 أبريل 2014

شعر الأمام الشافعى

أجمل ما قال ( الامام الشافعي )احفظ لسانَكَ عما لا يليقُ به
وارعَ الأقارب والأهلين والجارَا
وقل لعينك غضِّي الطرفَ واتَّخذي
من نظرةٍ في حلال الله أسوارا
واعلم بأنَّك من طينٍ إذا جمحت
للكبر نفسُك كن للأصل ذكّارا
وأَحسنِ الظنَّ فيمن أنتَ تعرفه
وابحث عن الصدق إن أوتيت أخبارَا
وارفق بنفسك منها لا تكن رجُـلاً
يسير خلف هواه أينما سارَا
فإن حباك إله الكون مرحمةً
فذلك الفوز لا كم نِلتَ دينارا
إن كنتَ تبغي جنانَ الخلد تسكنُها
فينبغي لك أن لا تأمنَ النارَا






اغتيال د/ سعيد السيد بدير العالم المصرى


سعيد السيد بدير عالم مصري تخصص في مجال الاتصال بالأقمار الصناعية والمركبات الفضائية خارج الغلاف الجوي من مواليد روض الفرج بالقاهرة في 4 يناير 1949 وتوفي في 14 يوليو 1989 بالإسكندرية في واقعة يصفها الكثيرون أنها عملية قتل متعمدة. وهو ابن الممثل المصري السيد بدير.


كان من اوائل الثانوية العامة بمجموع 95% التحق بالكلية الفنية العسكرية لولعة الشديد بالقوات المسلحة عين معيدا فى الكلية وعمل أستاذا فى الكلية لبضع سنين وحصل على الدكتوراه والماجستير وأحيل على المعاش بناء على رغبته وسافر الى المانيا لاستكمال ما بدأه من أبحاث. كان مجال الدكتور سعيد التحكم فى المدة الزمنية منذ بدء اطلاق القمر الصناعى الى الفضاء ومدى المدة المستغرقة لانفصال الصاروخ عن القمر الصناعى والتحكم فى المعلومات المرسلة من القمر الصناعى سواء كان قمر تجسس أو قمر أستكشافى الى مركز المعلومات فى الأرض .


توصل من خلال أبحاثه إلى نتائج متقدمة جعلته يحتل المرتبة الثالثة على مستوى 13 عالما فقط في حقل تخصصه النادر في الهندسة التكنولوجية الخاصة بالصواريخ ويقال ان برنامج حرب الفضاء الذي نفذته الولايات المتحدة الامريكة كان نتيجة الابحاث التي سرقت منه كما ان اخر بحث له كان عن كيفية تسخير قمر صناعي معادى لمصلحتنا.....


اكدت زوجته أن دكتور سعيد رفض تخصيص أبحاثه لصالح بعض الجهات الأجنبية التى استخدمت معه كافة السبل لإغرائه لكنه رفض وخص مصر بأبحاثه جميعها وأضافت كنا نستيقظ على أصوات غريبة نضىء الأنوار فنجد فى الصور المعلقة وقد انتقلت من موضعها على الحائط ومعلقة فى مكان غير مكانها الأصلى وفى أحد الأيام بينما كان سعيد يعبر أحد الشوارع كادت سيارة مسرعة أن تدهسه وتوالت المكالمات الهاتفية على المنزل ومضمونها الرضوخ أو التصفية!!

نشرت أبحاثه في جميع دول العالم حتى أتفق معه باحثان أمريكيان في أكتوبر عام 1988م لإجراء أبحاث معهما عقب انتهاء تعاقده مع الجامعة الألمانية، وهنا اغتاظ باحثو الجامعة الألمانية وبدأوا بالتحرش به ومضايقته حتى يلغي فكرة التعاقد مع الأمريكيين، وذكرت زوجته أنها وزوجها وابناهما كانوا يكتشفون أثناء وجودهم في ألمانيا عبثاً في أثاث مسكنهم وسرقة كتب زوجها، ونتيجة لشعورهم بالقلق قررت الأسرة العودة إلى مصر على أن يعود الزوج إلى ألمانيا لاستكمال فترة تعاقده ...


قرر العودة الى مصر وأرسل بخطاب الى الرئاسة المصرية يطلب حمايته وفى طريقه الى المطار وعند صعوده الى الطائرة حاولت المخابرات الألمانية منعة من السفر ولكن كان لكابتن الطائرة التابعة لشركة مصر للطيران موقف نبيل وقال لهم ان أن لمصر سيادتها والطائرة جزء من أرض مصر.


عند عودته إلى مصر اتصل بشقيقه سامح وطلب منه مفتاح شقة الإسكندرية حتى يستكمل بحثه الهام وطلب من شقيقه رعاية زوجته وطفليه الصغيرين ولكن كان هناك من لا يرغب في إتمام هذا البحث الهام وقرر التخلص من العالم العبقري ...


وفى الرابع عشر من يوليو عام1989عثر على جثة العالم المصرى ملقاه من الطابق الرابع العقار رقم20 بشارع طيبه الاسكندريه..اتصل احد سكان العقار بشرطة النجده التى جائت مسرعه وبعد التحقيق والمعاينه عثرو على انبوبة البوتاجار بغرفة نومه وبقعة دماء واحده على سريره كانت جثة الدكتور سعيد مقطوعة شراين الايدى وجاء تقرير الطبيب الشرعى انها انتحار فكيف يقوم بثلاث محاولات للانتحار فى بضع دقائق محدوده يبدو انه كان عنده اصرار شديد على الانتحار فقطع شرايين يده واختنق بالغاز والقى بنفسه من الدور الرابع..واكدت زوجته ان الكثير من اوراق ابحاثه الخاصه التى كانت برفقته وقت الحادث فقدت ولم يعثر عليها وهذا يؤكد الشبهه الجنائيه فى الحادث..وبعد كل هذا خرجت الصحف المصريه فى اليوم التالى بخبر انتحار الدكتور سعيد السيد بدير واسدل الستار على هذا العالم الجليل ووقف التحقيق فى قضيته...رحمة الله عليه هو ومن سبقوه.....

رسالة المناضل الأسلامى :مجدى حسين


قال فيها :
"وصيتى لكم .. لأننى أتلقى الآن تهديدات من جهاز المخابرات العامة .. الوحدة فى مواجهة الانقلاب . عدوكم الأساسى هو أمريكا واسرائيل وهما اللذان يحكمان البلد ، وهما سبب كل البلاء وهما متجسدان فى المجلس العسكرى . لامساومة مع هذا الثالوث . أمريكا - اسرائيل - المجلس العسكرى" .
وأضاف "كل مالدي قلته وليس لدى ماأضيفه . الشعب هو السيد وهو صاحب البلد وفى يده بتوفيق الله أن يقضى على الطغيان وأن يحرر نفسه ، لم يكن عندى أى هدف سوى تحرير الشعب من كل طغيان وعبودية من أمريكا أواسرائيل أو عملائهما ، كل ما واجهته من عنت فى حياتى كان من أجل هذا الشعب الذى بكيت لعذاباته وكرست حياتى لنصرته ، وبالتأكيد كان ذلك تقربا إلى الله عز وجل ، وقد علمت من دينى أنه يتوجب على أن أفعل ذلك . مصيرك فى يدك أيها الشعب المهم ألا تخدع وراء منافق أو قواد" .

السبت، 19 أبريل 2014

قال بن القيم رحمه الله

قال بن القيم رحمه الله : مفسدات القلب خمسة :
كثرة المخالطة، والتمنى، والتعلق بغير الله، والشبع، والمنام


من أقوال إبراهيم الفقى

1- خصص من وقتك 10 إلى 30 دقيقه للمشــي . . و أنت مبتسم.

2- اجلس صامتاُ لــمدة 10 دقائـــق يـــومياُ

3- خصص لنومك 7 ساعات يوميًا

4- عش حياتك بــثلاث أشياء : (( الطاقة + التفاؤل + العاطفة ))

5- العب ألعاب مسلية يوميًا

6- اقرأ كتب أكثر من التي قرأتها السنة الماضية

7- خصص وقتًا للغذاء الروحي : (( صـــلاة ,, تسبيــح , , تلاوة , , ))

8- اقض بعض الوقت مع أشخاص أعمارهم تجاوزت الـ 70 سبعين عام ,, و آخرين أعمارهم أقل من 6 أعوام

9- احلم أكثر خــلال يقظتك

10- أكــــثر من تناول الأغذية الطبيعية ,, و اقتصد من الأغذية المعلبة

11- اشرب كميات كبيرة من الماء

12- حاول أن تجعل 3 أشخاص يبتسمون يوميا

13- لا تضيع وقتك الثمين في الثرثرة

14- انس المواضيع ,, ولا تذكر شريكة حياتك بأخطاء قد مضت لأنها سوف تسيء للحظات الحالية

15- لا تجعل الأفكار السلبية تسيـــطر عليك.. و
وفر طاقتك للأمور الإيجابية

16- اعلم بأن الحياة مدرســـة .. و أنت طالب فيــها ..
والمشاكل عبارة عن مسائل رياضية يمكن حــلـــها

17- كل إفطارك كــالـملـك .. و غداءك كـالأميـــــر.. و عشـــاءك كـالفقيــــــر ..

18- ابتسم .. واضحك أكــــثــــر

19- الحياة قصيرة جــــدا .. فـــلا تقضـــها في كـــــره الآخرين

20- لا تأخذ (( جـمـيـع )) الأمور بجــديــة ..
{ كــن سـلـسـا و عـقـلانـيـا }

21- ليــس من الضروري الفوز بجميع المناقشات والمجادلات

22- انس الماضي بسلبياته ,, حتى لا يفسد مـــســـتــقــبــلك

23- لا تقارن حيــاتك بغـــيرك .. ولا شريكة حياتك بالأخريـــــات ..

24- الوحيـــــد المســـؤول عن سعـــادتك (( هو أنــــــت !!

25- سامح الجميع بدون استثناء

26- ما يعتقده الآخرون عنـــك .. لا عــــلاقة لك بـــه

27- أحــســن الــظــن بالله .

28- مهما كانت الأحوال .. (( جيــدة أو سـيـئـة )) ثق بأنها ستتغـــــير

29- عملك لن يعتني بك في وقت مرضك..
بل أصدقاؤك.. لذلك اعتـــن بــهــم

30- تخلص من جميع الأشياء التي ليس لها متعة أو
منفعة أو جمـــال

31- الحســد هو مضيعة للوقت
(( أنت تملك جميــــع احتياجاتك ))

32- الأفـــضــــل قادم لا محالــــة بإذن الله.

33- مهما كان شعورك .. فلا تضعف .. بل استيقظ .. و انطلق ..

34- حاول أن تعمل الشيء الــصحيح دائماٌ

35- اتصل بوالديك ... وعائلتك دائـــماُ

36- كن متفائــــلاٌ .. وســـعـــيدا ..

37- أعط كل يوم .. شيئا مميزاٌ وجيـــدًا للآخرين ..

38- احــــــفـــــظ حــــــدودك ..

39- عندمـــا تستيــــقظ في الصبــــاح .. و أنت على قــيد الحياة .. فاحمد الله على ذلك

رحمك الله دكتور ابراهيم الفقي